يعرف الجميع قصة سندريلا من خلال فيلم الرسوم المتحركة والت ديزني لعام 1950، ويتوقع قريباً صدور فيلم سندريلا الجديد الذي يربط الماضي بالحاضر عبر مسرحية موسيقية راقية حول قوة اكتشاف الذات. وعلى عكس أسلافها لا تطمح «إيلا» شخصية سندريلا في هذا الفيلم الذي تمثل دورها كاميلا كابيلو إلى الحياة كرمز في عالم الموضة، لكنها منشغلة ببناء إمبراطورية أزياء، وتتحول البطلة من فتاة حالمة إلى رائدة أعمال استباقية..
ويهدف هذا الفيلم إلى إلهام الفتيات الصغيرات لابتكار أزياء تخطف الأبصار للعوالم الخيالية الغامرة، فالبطلة تستخدم الموضة للتعبير عن نفسها حتى عندما ترتدي ملابس العمل لديها إكسسوارات في شعرها وتضع تفاصيل فريدة في الكورسيهات.
ويهدف هذا الفيلم إلى إلهام الفتيات الصغيرات لابتكار أزياء تخطف الأبصار للعوالم الخيالية الغامرة، فالبطلة تستخدم الموضة للتعبير عن نفسها حتى عندما ترتدي ملابس العمل لديها إكسسوارات في شعرها وتضع تفاصيل فريدة في الكورسيهات.